كفاءة اللواء محمد إبراهيم و قدراته الإدارية لم تعد محل شك
فهو الوزير الأعظم و صاحب الأرقام القياسية في تاريخ الوزارة المصرية القديمة.... ففي عهده ترقي أكبر عدد من الضباط و الأفراد أكثر من أي وقت مضي من كافة الرتب المختلفة إلى رتبة شهيد..... ففى عهده تم بنجاح هجمات إرهابية غير إنتحارية على 3 مديريات أمن... و بلغ من النجاح ذروته أن الهجوم قد وقع مرتين علي مديرية واحدة تأكيدا لهذا النجاح الباهر
و هو الوزير اللي قال - لا فض فوه - "اللي يجرب يقرب".... فإذا باللي يجرب يقرب و ينتشر و يتوغل و يقتل و يعلن منذ 3 أيام على النت عن وجود قنبلتين داخل القصر الرئاسي و يبلغ طوب الأرض الداخلية و تعلن الداخلية بملئ فيها أن القصر مؤمن..... و بالطبع القصر انفجرت به القنبلتان حيث قال واضعوها أنهما موجودتان من فرط التأمين....
بارك الله لنا في وزير داخليتنا الهمام و رزقه من فضل دعوات الأهالي ..... و تعسا لمن يطالب بإقالته أو استقالته.... فهذا البطل المغوار..... قاهر المتظاهرين الأشرار و فهمي و ماهينور و بكار..... لهو سيف الأمة البتار و حامي حمى الأسوار......
دعوه يعمل في هدوء...... حتي يقضي علينا جميعا و نسعد بجنة الخلد التي لا يوجد فيها وزير داخلية
فهو الوزير الأعظم و صاحب الأرقام القياسية في تاريخ الوزارة المصرية القديمة.... ففي عهده ترقي أكبر عدد من الضباط و الأفراد أكثر من أي وقت مضي من كافة الرتب المختلفة إلى رتبة شهيد..... ففى عهده تم بنجاح هجمات إرهابية غير إنتحارية على 3 مديريات أمن... و بلغ من النجاح ذروته أن الهجوم قد وقع مرتين علي مديرية واحدة تأكيدا لهذا النجاح الباهر
و هو الوزير اللي قال - لا فض فوه - "اللي يجرب يقرب".... فإذا باللي يجرب يقرب و ينتشر و يتوغل و يقتل و يعلن منذ 3 أيام على النت عن وجود قنبلتين داخل القصر الرئاسي و يبلغ طوب الأرض الداخلية و تعلن الداخلية بملئ فيها أن القصر مؤمن..... و بالطبع القصر انفجرت به القنبلتان حيث قال واضعوها أنهما موجودتان من فرط التأمين....
بارك الله لنا في وزير داخليتنا الهمام و رزقه من فضل دعوات الأهالي ..... و تعسا لمن يطالب بإقالته أو استقالته.... فهذا البطل المغوار..... قاهر المتظاهرين الأشرار و فهمي و ماهينور و بكار..... لهو سيف الأمة البتار و حامي حمى الأسوار......
دعوه يعمل في هدوء...... حتي يقضي علينا جميعا و نسعد بجنة الخلد التي لا يوجد فيها وزير داخلية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق